۞ تهتم بـ الثقافة والإبداع والفكر ۞
الاهداءات مدونة مجالس الوفاء۞ تتمنى لكم الفائده والمتعة للجميع وبالتوفيق ۞ ولو علمت مدونة مجالس الوفاء بمن زارها لفرحت واستبشرت وانشدت بلسان حالها قائلة اهلا وسهلا بقدومكم الميمون
۞۞ لا اله إلا اللــــــــــ محمد رسول الله ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ۞۞












داخل كل انسان لحظات وفاء تُعبر عن شخصيته وعن رقه قلبه ونُبل مشاعره فاللهم حسن اخلاقنا كما حسنت خلقنا
۞زيارتك تشرفناومتابعتك لناتسعدنا۞
free web site traffic and promotion رشحنا في دليل خبراء بلوجر

الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012

التنوع في الخضار والفاكهة يحمي من الإصابة بالسكري

التنوع في الخضار والفاكهة يحمي من الإصابة بالسكري
ذكرت دراسة بريطانية حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون أنواعا مختلفة من الخضروات والفاكهة تقل لديهم مخاطر الإصابة بالبول السكري “النوع الثاني”.
ولم تثبت نتائج هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة العناية بالسكري أن تناول الفواكه والخضروات يحمي من الإصابة بالسكري، وهو المرض المرتبط بالبدانة وكبر السن، بالرغم من ذلك يري الباحثون أن هذه الدراسة تحفز الناس على الإكثار من تناول الخضروات والفواكه الطازجة بشكل يومي.
وقد اكتشفت الدراسة التي أجريت على ما يقرب من 3,700 شخص بالغ ببريطانيا، أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر كميات من الفواكه والخضروات بالأسبوع تقل لديهم مخاطر الإصابة بالسكري على مدار 11 عاما، في مقابل من يتناولون أقل مقدار من هذه الأطعمة الصحية.
وقد قلت احتمالات الإصابة بالسكري أيضاً بين الأشخاص الذين يتناولون أنواعا مختلفة من الفواكه والخضروات بصرف النظر عن كمياتها، هذا يعني أن الأشخاص يجب ألا يركزوا فقط علي كمية الخضروات والفاكهة التي يتناولونها يومياً بل وتنوعها أيضاً.
وتشير النتائج لأهمية تنوع ما نحصل عليه من فواكه وخضروات، لأنها توضح أنه بالإضافة للفائدة التي يحققها الشخص بزيادة كميات هذه الأطعمة، فإن إمكانية الحصول على فوائد إضافية وهامة تتحقق من اختيار أنواع مختلفة من الفواكه والخضروات كجزء من نظام غذائي متوازن.

روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق
URL
HTML
BBCode

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
جميع الحقوق محفوظة © مدونة مجالس الوفاء 2015-2012
۞جميع التعليقات تعبر فقط عن رأي صاحبها.. و ليس بالضرورة ان تعبر عن رأي صاحب المدونة.. ونذكر بقول الله تعالى: ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ۞