۞ تهتم بـ الثقافة والإبداع والفكر ۞
الاهداءات مدونة مجالس الوفاء۞ تتمنى لكم الفائده والمتعة للجميع وبالتوفيق ۞ ولو علمت مدونة مجالس الوفاء بمن زارها لفرحت واستبشرت وانشدت بلسان حالها قائلة اهلا وسهلا بقدومكم الميمون
۞۞ لا اله إلا اللــــــــــ محمد رسول الله ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ۞۞












داخل كل انسان لحظات وفاء تُعبر عن شخصيته وعن رقه قلبه ونُبل مشاعره فاللهم حسن اخلاقنا كما حسنت خلقنا
۞زيارتك تشرفناومتابعتك لناتسعدنا۞
free web site traffic and promotion رشحنا في دليل خبراء بلوجر

الاثنين، 5 نوفمبر 2012

اعرفي نوايا الرجل من خلال الهدايا التي يقدّمها!!

  • اعرفي نوايا الرجل من خلال الهدايا التي يقدّمها!!اعرفي نوايا الرجل من خلال الهدايا التي يقدّمها!!
قد تحتار بعض النساء من شعور الرجل نحوها، ويذهلها تصرفاته الغريبة، لكن إن رغبتِ في تحديد نوايا الرجل ومعرفة ما يريد منكِ دون توجيه الأسئلة له، أظهرت دراسة حديثة أنه بإمكانك تحليل شخصيته من خلال الهدايا التي يقدمها لكِ في مختلف المناسبات، ومن
- المجوهرات، بسبب ثمنها الباهظ، وارتباطها اجتماعياً بالزواج والخطوبة فمن البديهي الاّ يقدّمها الرجل هدية لفتاة إلاّ إذا كان يضع علاقتهما في الخانة الجديّة. فبعد أن يقدّم لك حليّ من الذهب مثلاً، انتظري أياماً معدودة قبل أن يعترف لك بحبّه.
-الورود: لا بدّ انك سمعت آراءً متعددة ومتضاربة في هذا الخصوص، فمن الناس من يقول لك إنّها تعني الحبّ بكلّ تأكيد، ومنهم من يقول إنّها قد تعني الصداقة! أمّا أنا فألفت نظرك الى المناسبة والألوان! فكثرٌ من الأصدقاء يقدّمون لك ورود ملوّنة لتهنئتك على نجاح معيّن، أو بعد تعرّضك لحادث او شفائك من وعكة صحية أو للاعتذار على خطأ ما. ولكن الورود الحمراء حتّى لو كانت لمناسبة فهي لا تعني الصداقة بتاتاً، وفي حال وصلتك باقة ورد من دون أية مناسبة فهي بكل تاكيد إعلان لمشاعر حقيقية!
- الشوكولاته: تدلّ على الاحترام فطابعها رسمي كلاسيكي. وهي من أفضل الخيارات كهدية تصحبينها معك الى زيارة رسمية كانت ام بين الأصدقاء.

روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق
URL
HTML
BBCode

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
جميع الحقوق محفوظة © مدونة مجالس الوفاء 2015-2012
۞جميع التعليقات تعبر فقط عن رأي صاحبها.. و ليس بالضرورة ان تعبر عن رأي صاحب المدونة.. ونذكر بقول الله تعالى: ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ۞