۞ تهتم بـ الثقافة والإبداع والفكر ۞
الاهداءات مدونة مجالس الوفاء۞ تتمنى لكم الفائده والمتعة للجميع وبالتوفيق ۞ ولو علمت مدونة مجالس الوفاء بمن زارها لفرحت واستبشرت وانشدت بلسان حالها قائلة اهلا وسهلا بقدومكم الميمون
۞۞ لا اله إلا اللــــــــــ محمد رسول الله ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ۞۞












داخل كل انسان لحظات وفاء تُعبر عن شخصيته وعن رقه قلبه ونُبل مشاعره فاللهم حسن اخلاقنا كما حسنت خلقنا
۞زيارتك تشرفناومتابعتك لناتسعدنا۞
free web site traffic and promotion رشحنا في دليل خبراء بلوجر

الخميس، 1 نوفمبر 2012

الأنظمة الغذائية الصحية التي تساهم في القضاء على السيلوليت

  • الأنظمة الغذائية الصحية التي تساهم في القضاء على السيلوليتالأنظمة الغذائية الصحية التي تساهم في القضاء على السيلوليت
أكّدت الدراسات والأبحاث الحديثة أن ما نسبته 80% من النساء في مختلف المراحل العمرية، باتوا يشكون من مشكلة "السيلوليت"، وفقاً لأسباب هرمونية وأسباب كثيرة أخرى منها الأنظمة الغذائية السيئة، قلة الرياضة وغيرها.
وللتخلص من هذه المشكلة، ينبغي اتباع أنظمة غذائية صحية متنوعة، بحيث يتم اعتمادها بشكل دائم، وهي:
- تناول ليترين من الماء، على الأقل يومياً، لتنظيف الأنسجة وتصريف السموم من الجسم.
- الإكثار من تناول الفواكه والخضار.
- الابتعاد عن كافة أشكال المقالي والمأكولات الغنية بالدهون، لا سيما الأجبان والألبان كاملة الدسم، واستبدالها بتلك القليلة أو الخالية من الدسم.
- التخفيف من كمية ملح الطعام المتناولة في اليوم.
- اعتماد السكريات البطيئة كالأرز والمعكرونة دون إضافة الصلصات الدسمة والأجبان إليها.
- التركيز على تناول اللحوم البيضاء بدل الحمراء، كالدجاج المنزوع منه الجلد والاسماك.
- تزويد الجسم بالألياف من خلال تناول الحبوب على أنواعها.
- مزاولة التمارين الرياضية باستمرار، لا سيما رياضة المشي، الدراجة الهوائية والسباحة لأنها تساعد في دخول الأوكسيجين الى الأنسجة وتحفّز الدورة الدموية في الجزء الأسفل من الجزء حيث تتجمع الدهون عادة، للقضاء على السيلوليت.

روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق
URL
HTML
BBCode

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
جميع الحقوق محفوظة © مدونة مجالس الوفاء 2015-2012
۞جميع التعليقات تعبر فقط عن رأي صاحبها.. و ليس بالضرورة ان تعبر عن رأي صاحب المدونة.. ونذكر بقول الله تعالى: ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ۞